
نُخَب شهداء على درب ذات الشوكة
يوثّق هذا الجزء مسيرة القادة والنخبة الذين جمعوا بين الفكر والسلاح يحلّل شخصياتهم، قراراتهم، وكيف صاغوا مدرسة القيادة في المقاومة. ويقدّم شهادات عن القادة الذين قادوا بالوعي لا بالأوامر، وبالإخلاص لا بالرتب. هؤلاء الذين سقطوا شهداء بعد أن صنعوا رجالًا وأجيالًا.
إنه تأريخ لعقول خططت ودماء أنجزت، فكانت الشهادة عندهم تتويجًا لا ختامًا.
لتحميل الكتاب من هنا